الزنا

السؤال :

بسم الله الرحمن الرحيم
فضيلة الشيخ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سألت فضيلتكم سؤالا واجبتم عليه من خلال الفتوى رقم 1949 المنشورة بتاريخ 25-12-2007 ، وكان نصه أن رجلا مسيحيا أراد أن يبيع لي إمرأة مسيحية هنا في الكويت بعد أن جاء بها من خارج دولة الكويت من مكان ما ، وبعد ان قال لي أنها ملك يمينه واخبرتني هي أنها ملك يمين لذلك الرجل ، ورغم كون المرأة لم تكن موافقة على ان أشتريها من ذلك الرجل إلا أن الرجل إستمر في محاولة بيعها لي وبنفس الثمن ، المهم أنكم أجبتم من خلال الفتوى رقم 1949 حيث قلتم فيهاأن هذه حيلة لإيقاعي في الزني ( بياء آخر الكلمة ) فما هو الزني ( بياء أخرها ) حسب ما ورد في فتواكم المذكورة ؟ هل هو الزنا أم ماذا ؟
بارك الله فيكم وأحسن إليكم

الجواب :

هو الزنا